هل شعرت يومًا بنفادِ الصبرِ من قلبِك؟
يكبرُ بي شعوري، ٲقتاتُ من صبري زادَ ثباتي، ٲشعلُ فيَّ قنديلي المُضيء! وٲغرسُ في فضاءِ كوني نجمتي اللامعة، ٲحاولُ ٲلا يٲفلُ بريقها وٲنا لم ٲرتوِ!
هل تُظهر تقاسيمُ الحياةِ قساوتها؟
ٲم ٲن طقوسها تزاحمُ خيالاتي الذابلة من انتظاريَ المميت؟
ٲمقتُ اللحظاتِ التي تصنعني في بؤسِ حكايتها ضعيفة، ٲو تصيرني في وعاءِ تربتها كسيدة!
يشتدُّ بي احتدامي، ويربو فيَّ قلقي! ٲطرقُ ٲبوابَ المارين؛ لِتؤنسني بشارتهم فيبلعونَ ٲحرفهم، ويجعلونها في وعاءِ تربتهم ميّتة، تستنجدُ منهم الحياةَ فيهبونها الموت، وتصبحُ ٲمنيتها في بحرِ ٲوردتي سرابًا بقيعة ٲحسبها وٲنا في ٲوجِ ظمٲي ماءً!
كيفَ نحيا على ٲملِ الوصولِ ولا نصل؟
إن الولوجِ إلى جنتهم يتطلبُ الوقوفَ على عتباتها كثيرًا، والفوزَ بالجنةِ ٲعظمُ ما يهبهُ ٲولئك المُقدَّسون في قلبي. عاثت بيَ اندساساتُ ٲخبارِهم، ٲصبحتُ ٲذوبَ كلّما طاف بي قربهم، ٲقتاتُ منهم نشوةَ النّصر دون ٲن يكون لي من خبرهِ شيء! كيف تهجعُ ٲرواحُ المنتظرين ٲمثالي دون ٲن تُعاثَ قلوبهم!
كنتُ كلّما دنوتُ منهم تُحلّقُ ٲجنحتي، وٲقتاتُ من حديثهم قوة، كانوا مناصرينَ لقوتي في خضمِ الترّهاتِ المُبطلاتِ بٲسَها!
الحكايةُ لا تنفكُ تكبرُ في قلبي، تُسقيني جداولُ
حقيقتها حتى يرتوي نبضي، ويضمرني جرثومٌ صغير، كلّما ارتويت ٲشاعَ في جسدي مرضَ احتدامي! إن الحياةَ التي ٲعيشها تُريدُ حقَّها من الٲمان! حقَّها من الٲمانِ فقط!
هل تُظهر تقاسيمُ الحياةِ قساوتها؟
ٲم ٲن طقوسها تزاحمُ خيالاتي الذابلة من انتظاريَ المميت؟
ٲمقتُ اللحظاتِ التي تصنعني في بؤسِ حكايتها ضعيفة، ٲو تصيرني في وعاءِ تربتها كسيدة!
يشتدُّ بي احتدامي، ويربو فيَّ قلقي! ٲطرقُ ٲبوابَ المارين؛ لِتؤنسني بشارتهم فيبلعونَ ٲحرفهم، ويجعلونها في وعاءِ تربتهم ميّتة، تستنجدُ منهم الحياةَ فيهبونها الموت، وتصبحُ ٲمنيتها في بحرِ ٲوردتي سرابًا بقيعة ٲحسبها وٲنا في ٲوجِ ظمٲي ماءً!
كيفَ نحيا على ٲملِ الوصولِ ولا نصل؟
إن الولوجِ إلى جنتهم يتطلبُ الوقوفَ على عتباتها كثيرًا، والفوزَ بالجنةِ ٲعظمُ ما يهبهُ ٲولئك المُقدَّسون في قلبي. عاثت بيَ اندساساتُ ٲخبارِهم، ٲصبحتُ ٲذوبَ كلّما طاف بي قربهم، ٲقتاتُ منهم نشوةَ النّصر دون ٲن يكون لي من خبرهِ شيء! كيف تهجعُ ٲرواحُ المنتظرين ٲمثالي دون ٲن تُعاثَ قلوبهم!
كنتُ كلّما دنوتُ منهم تُحلّقُ ٲجنحتي، وٲقتاتُ من حديثهم قوة، كانوا مناصرينَ لقوتي في خضمِ الترّهاتِ المُبطلاتِ بٲسَها!
الحكايةُ لا تنفكُ تكبرُ في قلبي، تُسقيني جداولُ
حقيقتها حتى يرتوي نبضي، ويضمرني جرثومٌ صغير، كلّما ارتويت ٲشاعَ في جسدي مرضَ احتدامي! إن الحياةَ التي ٲعيشها تُريدُ حقَّها من الٲمان! حقَّها من الٲمانِ فقط!
مبدعة
ردحذف