فرحٌ وبهجةٌ
يتدفقُ سيلُ الكلماتِ على ورقي، أحاولُ لملمةَ حبري في محبرته فيأبى، ويضخَّ نهرًا حائدًا عن نضبه.
الحياةُ الساكنةُ فيّ بدأت تنبض، وكانت نبضاتها مُزهرة لا تلبثُ أن تنثرَ الحبَّ في دقائقِ وثوانيَ لحظاتي.
نعم، سعيدةٌ إلى الحدِّ الذي يتدفّقُ فيه دَمي فرحًا وبهجةً، هذه المرةُ تبدو حقًا مختلفة عن كل الحكايات التي بكت محبرتي حين حبرتها. أرى وهجِ النّصرِ قريب، وماء العافية تُسقيني اللذيذ، واطمئنانًا لا يعرفه إلّا القليل. ألا يستحق كل هذا أن يُبهج روحي ويُحيها؟!.
اللهم إن كان هذا تحقيق الرجاء فأتممه، وارزقني قلبَ صاحبٍ حنونٍ وفيٍّ يعطي الواجبَ مغلفًا بالحبِّ، ويقبل الحقِّ النّاقصِ بقلبٍ واسعٍ. اللهم لك الحمد حمدًا لا ينضب.
الحياةُ الساكنةُ فيّ بدأت تنبض، وكانت نبضاتها مُزهرة لا تلبثُ أن تنثرَ الحبَّ في دقائقِ وثوانيَ لحظاتي.
نعم، سعيدةٌ إلى الحدِّ الذي يتدفّقُ فيه دَمي فرحًا وبهجةً، هذه المرةُ تبدو حقًا مختلفة عن كل الحكايات التي بكت محبرتي حين حبرتها. أرى وهجِ النّصرِ قريب، وماء العافية تُسقيني اللذيذ، واطمئنانًا لا يعرفه إلّا القليل. ألا يستحق كل هذا أن يُبهج روحي ويُحيها؟!.
اللهم إن كان هذا تحقيق الرجاء فأتممه، وارزقني قلبَ صاحبٍ حنونٍ وفيٍّ يعطي الواجبَ مغلفًا بالحبِّ، ويقبل الحقِّ النّاقصِ بقلبٍ واسعٍ. اللهم لك الحمد حمدًا لا ينضب.
تعليقات
إرسال تعليق